بعد لقائه برضا “لينين”..عاطف بن حسين ينشر صورا ويكشف عن “لطخة ” قادمة

0

المنبر التونسي(عاطف بن حسين) – نشر الممثل والمخرج عاطف بن حسين صورا له مع رضا شهاب المكي الملقب بـ”لينين” مدير الحملة الانتخابية لقيس سعيد، وعلق “سنلتقي قريبا بعد “اللطخة “القادمة”.
ونشر بن حسين تدوينة تحدث فيها عن رضا المكي وأن “بعض المنسوبين للإعلام المافيوزي المأجور” يستعملون كل الأساليب للتصدي لأي مشروع إصلاحي في هذه البلاد وفق قوله.
ونشر التدوينة التالية:

بعض المنسوبين للإعلام المافيوزي المأجور يستعملون كل الأساليب للتصدي لأي مشروع إصلاحي في هذه البلاد ،،
سبق و قلنا إن هؤلاء الكرونيكورات و “الكرونيكوزات” يمثلون أكبر خطر على الإعلام المسؤول لأنهم دخلاء و غير ملزمين بأخلاقيات المهنة ،،
السيد رضا شهاب المكي يملك فايسبوك لم يستعمله منذ أشهر بينما عديد الصفحات المنسوبة إليه و تتكلم باسمه يستعملها الكرونيكورات لتشويه الرجل دون التحري منها …
لماذا يا ترى ؟؟
إن غياب رضا شهاب المكي و غيره من المفكرين و شرفاء هذا البلد عن مشهدكم الملوث يربككم ،، و لن تنتظروا منهم إجابة فهم لا يجيبون السفهاء و هم أناس لهم مشروع إصلاحي سيعصف بمصالحكم الضيقة و الشخصية …
سنلتقي قريبا بعد “اللطخة “القادمة
وأثارت تدوينة بن حسين الكثير من الجدل خاصة ، وأنه تحدث عن لطخة قادمة ونشر صورا له ايضا مع ابن رضا المكي ، وعلق البعض “عاطف بن حسين المقرب من رضا لينين وابنه يتحدث عن لطخة قادمة ….
شنوا زعمة حكالو ولد رضا لينين العالم بخفايا الأمور “.
ونشر بن حسين تدوينة ثانية تحدث فيها عن لقاءه برضا المكي وصداقته معه:
تضعك الحياة في لقاءات كبيرة و عظيمة تزيدك إصرارا على مواصلة ما بدأت …
لقائي بك رضا شهاب المكي تأخر كثيرا و لكن كما قال لي الصديق جمال مقدمي ” كل شيء يجي في وقتو ”
نعم أيها الرجل العظيم و أعرف أنك لا تحب هذه الصفات لكني أتعسف عليك ، بعد إذنك طبعا ، نعم أنت عظيم في عظمة فلاسفة الإغريق و في قوة نيتشه و وقار ماركس و لينين ، لك قدرة عجيبة وغريبة في تجميع الفكر و التفكير
لن أنسى ما حييت كل ما قلته لي و ما علمتني إياه …
صداقتك إمتحان صعب و تركيز مؤرق حتى لا تفوتني كلمة واحدة مما تقول…
نعم ، لم أعش في حياتي علاقة صداقة كهذه.
البارحة و عندما قلت لي “شبيك تغزرلي هكاكة ” اجبتك بكل عفوية “هاني مركز معاك في الي تقول فيه ” ثم ضحكت و بقيت أضحك إلى حد هذه الساعة ، قضيت يومي و أنا أسأل نفسي مالذي يحدث مع هذا الرجل ؟ فتذكرت كلامك عن الصداقة و الحب و خاصة الصدق… فانتابني شعور بالسعادة لم أعشه من قبل …
كم أنت صادق !!!
نعم أنت الصدق يمشي على قدميه و كما وعدتك سأحافظ على هذه الصداقة ما حييت و مهما فعلوا… لقد جئت لتبعث فينا بصيصا من الأمل أنا و مريم ، لذلك لن ترى منا سوى الوفاء …
سأبقى على العهد ما حييت و كما قلت لي “نحن أصدقاء من زمان par télépathie ” نعم نحن أصدقاء منذ البداية…
ستجدني معك متى طلبت مني ذلك و حتى إن لم تطلب… فأنت صديقي.


ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

The reCAPTCHA verification period has expired. Please reload the page.