قاعة عرض جديدة لعلامة ” أثاث المزغنّي ” ترى النور بمنطقة الشرقية 1

0

المنبر التونسي (أثاث المزغنّي) – تفتتح العلامة التونسية  ” أثاث المزغنّي ” قاعة عرض جديدة  على مساحة 2500 متر مربّع مخصصة بالكامل لأثاث المكاتب دون أن ننسى  الأثاث المنزلي من أجل إتمام المجموعة ومن أجل أن تكون أكثر قربا من انتظارات حرفائها .

ولأنها وفيّة لقناعاتها وأهمّها أن يكون إرضاء حرفائها المحرّك الأساسي لأدائها فقد اختارت هذه المؤسسة طريق التجديد والتطوير من خلال أن توفّر لهم قاعة عرض بمواصفات أوروبية في قلب منطقة الشرقية . ويندرج هذا الاختيار الجريء في زرع  معمار حديث في إطار الوجه الجديد للشرقية كمنطقة  تعيش في قلب التغيير .

قاعة عرض جديدة فسيحة ومشرقة

تمسح قاعة العرض الجديدة 2500 متر مربّع  تتكوّن من أربعة فضاءات  لعرض المجموعة الكاملة لمنتجات علامة  ” أثاث المزغنّي ” . وبكل تأكيد سيضفي هذا الفضاء الجديد سعادة كبيرة على الحرفاء الذين سيكونون مرافقين بمستشارين من أجل الاستجابة إلى طلباتهم وانتظاراتهم ومساعدتهم على تحديد اختياراتهم . وبالإضافة إلى ذلك فإن علامة ” أثاث المزغنّي ” تقترح منتجات  ” 100 بالمائة مزغنّي ”  بما أنها تنتج كافة أنواع أثاثها بنفسها و بضمان الثقة والجودة والدراية الكاملة والإتقان  التام لتلك المنتجات .

وإضافة إلى هذا فإن علامة ” أثاث المزغنّي ” استطاعت من خلال عرض منتجاتها في فضاءات فسيحة ومشرقة أن تعيد الإشعاع إلى الأثاث التونسي وأن تكون إحدى العلامات  الهامّة في السوق .

ومن أثاث المكاتب إلى غرف النوم  للكبار والصغار مرورا بغرف الجلوس والمكتبات وأثاث أجهزة التلفزيون  وأثاث المداخل وغيرها  يقترح هذا الفضاء العصري الجديد ذو الجاذبية الشديدة  مجموعة متكاملة من المنتجات التي تتلاءم مع كافة الميزانيات .

الخبرة والتجربة منذ سنة 1987

عرفت علامة ” أثاث المزغنّي ” كواحد من أكبر المختصّين في الأثاث التونسي . وبفضل المهنيّة والحرفية والخبرة والتجربة وكذلك كفاءاتها  الخاصة استطاعت هذه العلامة أن تواكب المواصفات العالمية  الأكثر دقّة في مجال التصميم وتنظيم العمل وتحسين الفضاءات . وتبعا لذلك حصلت المؤسسة على شهادة  TUV Cert لجودة منتجاتها التي تستجيب إلى مجموع متطلبات السلامة والجودة خلال كافة مراحل الإنتاج  من اختيار مواد الصنع  والتصميم وأشغال نهاية التصنيع (finitions ) . ومع كل هذا النجاح فإن تاريخ ” أثاث المزغنّي ” لا يعود إلى حقب غابرة في التاريخ . ففي سنة 1987 فقط انطلقت المغامرة . ومنذ ذلك التاريخ جنّحت المؤسسة عاليا وما فتئت تحلّق أعلى وأعلى .

ولأنها قادرة على تكييف كافة منتجاتها حسب الطلبات فإن مؤسسة ” أثاث المزغنّي ” ما انفكّت تتطوّر تدريجيا  من خلال  السير قدما على أنغام التقدّم . وإذا كان أحد أهداف المؤسسة كسب المزيد من الحصص في السوق التونسية فإن مخطط الأنشطة لديها هو أن تغزو أسواقا خارجية أيضا . وهذا يعني بالنسبة إلى  ” أثاث المزغنّي ” تشريف تونس وتمثيلها بكل فخر في الخارج من خلال تصدير خبرتها وتجاربها وتثمينها .

ماذا تعرف عن ” مجموعة  المزغنّي ” ؟

منذ نشأتها سنة 1987 ما فتئت ” أثاث المزغنّي ”  تنمو وتتطوّر من خلال استراتيجية تقوم على التجديد المستمرّ. وأمام صعوبات التزوّد من المؤسسات الفرعية أنشأ الحبيب المزغنّي الرئيس المؤسس للشركة  ” مجموعة المزغنّي ” سنة 2001  التي أدمجت ” أثاث المزغنّي ” وشركة EMA  المختصة في صنع  عناصر وأكسسوارات الأثاث .

وبما أنها استطاعت  وبكل سرعة أن تفرض نفسها  كرائد في الأسواق الوطنية والعالمية بفضل آلاتها التي تعتبر على قمة التكنولوجيا المتطورة  استطاعت شركة EMA أن تلعب دورا رئيسيا في تحسين جودة منتجات  ” أثاث المزغنّي ” وأكسبتها  القدرة على أن تكون تنافسية  أكثر فأكثر .  وفي إطار الحرص على ان تكون لها قاعات عرض خاصة بها أنشأت مجموعة المزغنّي سنة 2005  الشركة العقارية ” اليوم ” (  AL YAOUM  ) . وكي تستجيب إلى متطلبات الخواص بصفة أفضل  أنشأت المجموعة سنة 2006 ” المزغنّي + ” .

وقد التزمت مؤسسة ” أثاث المزغنّي ”  بالقدرة على الإنتاج وعلى الملاءمة بين الجودة والسعر بصفة لا تقبل المنافسة  سواء على المستوى الداخلي أو على المستوى الدولي وذلك بفضل إدارة تنظيمية من أكثر ما يوجد تطوّرا . ولم يكن ذلك متيسّرا دون الدعم المطلق للتمكّن والتحكم في التكنولوجيا  الحديثة من خلال آلات وتجهيزات  تعمل بنظام رقمي  بالنسبة إلى اللوح والمعدن معا .

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

The reCAPTCHA verification period has expired. Please reload the page.