التكنولوجيا المتطورة “dual cool” من “آل – جي” تخلق أجواء رائعة لصنع برج من الشوكولاطة يزن 240 كلغ

0

المنبر التونسي (آل – جي) – في حياتنا اليومية  لم يعد لنا غنى عن المكيفات  شأنها شأن الثلاجات والهواتف الذكية . وسواء في الشرق الأوسط أو في إفريقيا أصبحت مسألة التكييف على غاية من الأهميّة لأنها تسمح بتبريد الطقس خاصة في الأشهر الأكثر حرارة في السنة ولكن أيضا عندما تبلغ الحرارة في الخارج أكثر من 50 درجة وفي أحيان أخرى تصعد كالصاروخ إلى مستوى 65 درجة  وحيث أن أغلب المكيفات تجد صعوبة كبرى في تبريد غرفة واحدة  بصفة كافية  أو بالأحرى الحفاظ على درجة حرارة ثابتة مع اختلافات دقيقة فقط.

وقد أثبتت  بعض الدراسات أن التغيرات الفجئية لأحوال الطقس  من الحرارة  القصوى إلى  البرد الشديد يمكن أن تسبب نتائج خطيرة على الصحة بالنسبة إلى الأشخاص الذين لهم سوابق مرض مرتبطة بالبرد . وبالإضافة إلى ذلك فإن عجز المكيفات عن الحفاظ على درجة حرارة معينة عندما تكون الأبواب والنوافذ أحيانا مفتوحة  يمكن أن  يفاقم أعراض نزلات البرد  على غرار الجفاف الذي يظهر بالفتحات الطبيعية ( الفم بالأساس ) و سيلان الأنف وآلام الحلق  والحنجرة .

وعلى هذا الأساس سلكت ” آل – جي – إلكترونيكس ” نهج التجديد من أجل أن تؤكّد أهميّة المكيفات التي توفّر درجة تبريد قوية وسريعة وفعّالة وتكون قادرة على الحفاظ على درجات الحرارة بالداخل من خلال تجميع فريق من رؤساء  المطابخ من أجل صنع برج كامل من الشوكولاطة  بوزن 240 كيلوغراما . وقد بيّنت التجربة استقرار مكيف ” LG DUALCOOL ”  في ما يتعلّق بالتبريد وبالحفاظ على درجة حرارة موحدة حتى إذا كانت الحرارة بالخارج تطير نحو 65 درجة .

ويدرك رؤساء المطابخ  والخبازون والطهاة جيدا أهمية الحفاظ على درجة حرارة جيدة من أجل العمل بالشوكولاطة . وهم يعرفون أيضا أنه إذا طرأ تغيير في درجات الحرارة فإن الشوكولاطة تصبح غير مستقرّة  ويسبب ذلك صعوبات عديدة عندما يتعلّق الأمر بصنع برج من الشوكولاطة .

وقد حاول فريقان أن يصنعا أبراجا من الشوكولاطة واستعمل كلاهما نفس المكوّنات ونفس التجهيزات والموارد . إلا أن الفارق  تمثّل في أن المكان الذي استعمله الفريق الأول كان مجهّزا بالمكيف الجديد  “LG DUALCOOL  ”  بينما استعمل الفريق الثاني مكيّفا كلاسيكيّا .

وحتى لو فرضنا أن المكيّفين كانا يعملان بصفة طيبة فإن الواضح أن مكيف ” دويال كول ” من ” آل – جي ” كان أحسن آداء عندما كان رؤساء المطابخ يغادرون القاعة ثم يعودون إليها . فالمكيف الكلاسيكي يأخذ وقتا أكثر ليستعيد درجات حرارة تحيط بعشرين درجة مائوية  ترتفع في الغالب عندما تكون درجات الحرارة في الخارج في أوجها . وعندما تبدأ  درجات الحرارة في الخارج  تتراوح  بين 55 و 65 درجة عمل فريقا رؤساء المطابخ  بمشقّة من أجل   منع أبراج الشوكولاطة من الانهيار . وقد عجز الرؤساء الذين عملوا في غرفة مجهزة  بمكيف كلاسيكي عن منع الشوكولاطة من الذوبان   بسبب التغيرات التي طرأت على درجات الحرارة  وبالتالي فقد انهارت أبراجهم . وفي المقابل فإن الغرفة التي كانت مجهزة بمكيّف ” LG DUALCOOL ”  واصلت الحفاظ على درجات حرارة مستقرة حول 20  درجة مائوية .

وعلى غرار ما حدث للشوكولاطة في هذه التجربة فإن أجسادنا لا تقلّ حساسية  بالنسبة إلى تغيرات درجات الحرارة . فالأشخاص الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي المتكررة يتأثرون  بشكل خاص . وهذا يمكن أن يسبب لهم إصابات مزمنة . ومن خلال الحفاظ على درجة حرارة مستقرة بالداخل  بالرغم من الحرارة الخارجية فإن المكيف يلعب دورا مهمّا خاصة عندما يكون الطقس حارّا ورطبا مع وجود الغبار وذلك من خلال تثبيت من هم بالداخل  في راحة وفي صحة جيدة . ولا شك أن التنقّل الدائم بين الحرارة بالخارج وبين البرودة بالداخل  يحدث أضرارا بأجسادنا . لذلك من المهم أن تكون مكيفات الهواء قادرة على الوصول بسرعة إلى درجات حرارة محددة مسبقًا دون تباين كبير.

 

وعلى هذا الأساس فإن مكيّف ” DUALCOOL ”  القوي يستخدم التكنولوجيا المتطوّرة من ” آل – جي ”  وهي ضاغط العاكس الاستوائي (Tropical Inverter Compressor™)  من أجل توفير تبريد استثنائي  وكذلك نجاعة طاقيّة لا مثيل لها . وهذا يعني طبعا أنه بإمكانكم أن تنعموا بعيش طيّب داخل بيت منعش وهواء نقيّ مهما كانت درجات الحرارة بالخارج . وبالإضافة إلى ذلك ليس لكم أن  تقلقوا بشأن فواتير الكهرباء المرتفعة  لأنكم اخترتم  بامتياز المكيّف الذي  يناسب منزلكم و يطمئنكم من هذه الناحية وهو مكيّف  ” DUALCOOL  ”  من ” آل – جي ” .

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

The reCAPTCHA verification period has expired. Please reload the page.